أسئلة

دار المسنين توفر العديد من الفحوصات والكشوفات اللازمة التي يحتاجها المسن من أجل الوقوف على حالته الصحية الحالية وإعداد نظام رعاية خاص به من أجل الارتقاء بحالته ومساعدته على التقدم.

يرافق الكهولة تغيرات تنعكس بدورها على حالة المسن الصحية والنفسية لذلك ينبغي على مقدّم الرعاية للمسنّ مراعاتها جيداً ومن هذه التغيرات.
التغيرات الفسيولوجية: وتتضمن ضعف وظائف القلب والأوعية الدموية، وضعف الجهاز التنفسي، ووظائف الرئة، وكذلك ضعف الخواص الحسية لديهم، وزيادة مشاكل ضعف السمع والبصر، وكذلك يصاب بضعف الذاكرة بالنسبة للأحداث الحاليّة وتذكّر أحداث الماضي بشدّة.
ايضا مستمعاتي هناك التغيرات النفسية: التي تصيب المسن بسبب عدم قدرته على التكيف مع وضعه الجديد فعادة ما يشعرون باليأس من الحياة، وبالوحدة والانعزال وقد تتطوّر حالته إلى الاكتئاب، وأحياناً يحدث انفصام عقلي يصعب على المسنّ فيه الاندماج بالواقع.

بالإضافة الى ضعف وظائف الجسم الحيوية: وفقدان الكثير من أجهزة الجسم خصائصها الطبيعة فيصبح كبار السن أكثر عرضة للأمراض من غيرهم من الفئات العمرية، ومن هذه الأمراض: مرض الزهايمر الذي يعتبر نموذجاً من الخرف الأكثر شيوعاً بين كبار السن ويمثل ما يقارب 50% إلى 80% منها، ويمثل فقداناً عاماً للذاكرة وغيرها من القدرات الحيويّة الفكرية التي تؤثّر على سلوكه في الحياة اليومية.

نعم فقدان الذاكرة جزء من مرحلة الشيخوخة، لكن ثمة درجة محددة من فقدان الذاكرة تحدث مع التقدم في السن، ويعود السبب في ذلك إلى إنتاج كميات أقل من المواد الكيميائية التي تحتاج إليها هذه الخلايا لممارسة وظائفها بشكل جيد.

يخزن دماغ كبير السن المعلومات بطريقة مختلفة، مما يجعل تذكر الأحداث الأخيرة مهمة أكثر صعوبة، فكلما تقدم الإنسان في السن سيُلاحظ أنه ينسى الأسماء أو لا يستطيع التذكر أين وضع مفاتيح السيارة، وهذا أمر طبيعي.

لكن يُصبح الأمر غير طبيعي في حال الشعور بكل مما يأتي:

• عدم تذكر كيفية القيام بالأشياء البسيطة التي كان كبير السن يقوم بها بشكل طبيعي وسلس من قبل.
• عدم القدرة على اتباع الإرشادات المطلوبة منه في أمرٍ ما.
• الضياع في الحي الذي يعيش به.

إن وُجدت هذه التغيرات فهناك احتمال بأن كبير السن مُصاب بنوع أكثر خطورة من فقدان الذاكرة، والذي يدل على خلل صحي، مثل: الخرف أو الزهايمر.

لا يوجد وتيرة مُحددة، لكن كلما كان النشاط الجسدي أكثر كان ذلك أفضل لصحة كبير السن، لذلك يُنصح كبار السن بممارسة الرياضة، وخاصةً رياضة المشي.

يُمكن ممارسة التمارين الرياضية بنادي خاص أو يُمكن ممارستها منزليًا برفقة أحد أفراد العائلة، فجميعها تؤدي الهدف ذاته وهو تحسين صحة الجسم عمومًا.

يرافق الكهولة تغيرات تنعكس بدورها على حالة المسن الصحية والنفسية لذلك ينبغي على مقدّم الرعاية للمسنّ مراعاتها جيداً ومن هذه التغيرات.
التغيرات الفسيولوجية: وتتضمن ضعف وظائف القلب والأوعية الدموية، وضعف الجهاز التنفسي، ووظائف الرئة، وكذلك ضعف الخواص الحسية لديهم، وزيادة مشاكل ضعف السمع والبصر، وكذلك يصاب بضعف الذاكرة بالنسبة للأحداث الحاليّة وتذكّر أحداث الماضي بشدّة.
ايضا مستمعاتي هناك التغيرات النفسية: التي تصيب المسن بسبب عدم قدرته على التكيف مع وضعه الجديد فعادة ما يشعرون باليأس من الحياة، وبالوحدة والانعزال وقد تتطوّر حالته إلى الاكتئاب، وأحياناً يحدث انفصام عقلي يصعب على المسنّ فيه الاندماج بالواقع.

بالإضافة الى ضعف وظائف الجسم الحيوية: وفقدان الكثير من أجهزة الجسم خصائصها الطبيعة فيصبح كبار السن أكثر عرضة للأمراض من غيرهم من الفئات العمرية، ومن هذه الأمراض: مرض الزهايمر الذي يعتبر نموذجاً من الخرف الأكثر شيوعاً بين كبار السن ويمثل ما يقارب 50% إلى 80% منها، ويمثل فقداناً عاماً للذاكرة وغيرها من القدرات الحيويّة الفكرية التي تؤثّر على سلوكه في الحياة اليومية.

عم يجب أن تتغير عادات النوم أثناء مرحلة الشيخوخة، حيث يجب أن تزداد ساعات النوم كما كانت في فترة الطفولة وفي سن المراهقة، إذ في مرحلة الشيخوخة يحتاج الجسم من 7 – 9 ساعات من النوم.

عدم النوم لساعات كافية في مرحلة الشيخوخة قد يؤدي للعديد من المشكلات الصحية، ومنها:

• اضطرابات في الذاكرة، والتي مع الوقت قد تؤدي إلى الزهايمر.
• الاكتئاب.
• الهلوسة.
• التعب والإرهاق.

على الرغم من أن الأبحاث تظهر أن معظم اضطرابات النوم غير متعلقة بمرحلة الشيخوخة إلا أن بعض الحالات الصحية أو النفسية المتعلقة بالشيخوخة يُمكن أن تؤدي في بعض الأحيان إلى اضطرابات في النوم.

بالإضافة إلى ذلك تؤثر مرحلة الشيخوخة أيضًا على نمط النوم والاستيقاظ، إذ خلالها يزيد الشعور بالنعاس في ساعات مبكرة في المساء وتزداد وتيرة الاستيقاظ مبكرًا في الصباح.

يكافح العديد من كبار السن وأسرهم لسد الفجوات بين العمل والتقاعد ، والاستقلالية الكاملة والدعم المحدود ، والصحة الجيدة ، والحالات المزمنة. وللمراكز العليا دور فعال في سد هذه الفجوات.

مراكز كبار السن المحلية لديها ساعات عمل منتظمة وغالبًا ما تكون نقطة الاتصال المجتمعية لخدمات كبار السن. يوفر مركز كبار السن فرصًا ممتازة للتنشئة الاجتماعية والاسترخاء والمشاركة في مجموعة متنوعة من البرامج والأنشطة.

إذا لاحظت أعراض الاكتئاب التالية على المسن يجب ان تسرع في مساعدته بعرضه على طبيب مختص، كلما أسرعت كلما كانت قابليته على التعافي أسرع.

• نوبات بكاء متكررة

• شعور بعد امتلاك طاقة لفعل أي شيء

• إفراط في النوم أو أرق مستمر

• احساس مستمر بالتعب والإرهاق والخمول

• تفكير مستمر في الموت والانتحار

• زيادة أو نقص في الوزن

•  عصبية وشعور بالغضب